من نحن »
هوية مركز آثار الشهداء
منذ انطلاقته الفعلية عام 2004، عمل مركز آثار الشهداء على جمع سِير شهداء المقاومة الإسلامية العظماء وآثارهم المتنوّعة، وخاض تجربة تأسيسية على هذا الصعيد، مثلت نواة لانطلاقة المشروع.
ومع تطوّر أسلوب العمل ودخوله مرحلة جديدة، كان لزاماً على المركز أن يتجه نحو تفعيل دوره، ويتحوّل إلى مركزٍ متخصص في جمع التاريخ الشفوي لهؤلاء العظماء، وصولاً الى تأسيس بنك معلومات قائم على أحدث تقنيات المعلومات المتوفرة.
إنّ ما يجمعه المركز حالياً من روايات شفوية، وآثار مكتوبة، ومتحفية، وسمعية – بصرية هدفه حفظ هذا التراث الكبير، وهو بذلك يتكامل مع الجهود الأخرى التي تجري حالياً لجمع بقية أجزاء ذاكرة المقاومة والجهاد.
ومن هنا، جاء تأسيس جمعية إحياء التراث المقاوم التي تحتضن عمل المركز، والانتقال إلى مكان جديد يتصف ببيئة مساعدة لإنجاز المطلوب، ليشكّل خطوات على طريق توفير كل ما يلزم للقيام بالعمل المنشود.
وظائف المركز
تتلخص وظائف المركز بأربعة:
الأولى: تأريخية، تقوم على إحصاء وجمع كل ما له صلة بالشهداء، ثم توثيقه وحفظه.
الثانية: إعلامية، تعمل على إبراز هذه الآثار بصور علمية وفنية متنوعة، منها الوثيقة، والكتاب، والقصة، والفيلم وغير ذلك.
الثالثة: تعبوية، تهدف إلى استنهاض المجتمعات والإنسان، لاسيما مجتمع المقاومة.
الرابعة: ثقافية، تساهم في نقل فكر الشهادة والشهداء إلى كل من سار في طريقهم.
الإنجازات
من الإنجازات التي حققها المركز حتى اليوم:
1. جمع ما يزيد على 8,000 أثراً عينياً.
2. جمع ما يزيد على 9,000 رواية شفوية.
3. جمع حوالي 4,000 ساعة صوتية.
4. جمع حوالي 800 ساعة مرئية.
8. جمع ما يزيد على 10,000 أثرٍ مكتوب.
6. جمع ما يزيد على 7,000 صورة ورقية ورقمية.
7. تدوين الموسوعة المنقحة لخطابات السيد عباس الموسوي .
8. تدوين الموسوعة المنقحة لخطابات الشيخ راغب حرب .
9. إصدار كتابي الكلمات القصار للسيد عباس الموسوي والشيخ راغب حرب .
الأهداف
إنّ أهم ما تعمل عليه الجمعية في هذه المرحلة هو:
1. تأسيسُ بنك معلومات متكامل، بمعايير عالمية في الحفظ والاسترجاع.
2. جمع أكبر عدد ممكن من الآثار العينية (ألبسة، عتاد...) والمكتوبة (وصايا، خواطر...) والفنية (أشغال يدوية، رسومات...)، والسمعية – البصرية (تسجيلات، وثائقيات ...).
3. جمع أكبر عدد من الروايات الشفوية حول سير الشهداء.
4. إصدار العديد من الموسوعات والمؤلفات والوثائق، الورقية والممكننة.
8. تأسيس معرض لعرض الآثار.
6. إنتاج أعمال فكرية وأدبية وفنية، منها الأفلام الدرامية- الوثائقية، والسينمائية.
7. إطلاق موقع تفاعلي على الشبكة العنكبوتية.
8. تأسيس مكتبة متخصصة بموضوعات الشهيد والشهادة.
9. إقامة الأنشطة الفنية (معارض، مسرحيات ...).
التطلعات
تمثل التطلعات أهدافاً إستراتيجية، بعضها قريب، والآخر منها يأتي في مرحلة نضج العمل وتكامله. ومما يتطلّع إليه المركز في الفترة القادمة التالي:
أولاً، أن يقوم بالمسؤولية التي تمنحه صفة المرجعية الشاملة فيما يرتبط بموضوع عمله.
ثانياً، إصدار الوثيقة الرسمية ذات الصلة بشهداء المقاومة الإسلامية.
ثالثاً، توفير البيئة والمعلومات للبدء بكتابة تاريخ شهداء هذه المقاومة الشريفة.
رابعاً، المساهمة في توفير ما يحتاجه متحف المقاومة والذي يعمل على وضع دراسات تأسيسه حالياً.
خامساً، بناء تجربة تمزج بين الأصول العلمية من جهة، وبين فرادة العمل الذي يتميّز به حزب الله، ووضعها في متناول المهتمين.
سادساً، ربط حاضر المقاومة بجذورها التاريخية، من خلال إصدار دراسات فكرية وموضوعية ترسّخ الشعور بالهوية الدينية والوطنية.
وسيعمل المركز لتحقيق هذه الأهداف تدريجياً، ووفق الإمكانات المتاحة، في ظل مجموعة من السياسات والضوابط التي يحتاجها مثل هذا المشروع.
منذ انطلاقته الفعلية عام 2004، عمل مركز آثار الشهداء على جمع سِير شهداء المقاومة الإسلامية العظماء وآثارهم المتنوّعة، وخاض تجربة تأسيسية على هذا الصعيد، مثلت نواة لانطلاقة المشروع.
ومع تطوّر أسلوب العمل ودخوله مرحلة جديدة، كان لزاماً على المركز أن يتجه نحو تفعيل دوره، ويتحوّل إلى مركزٍ متخصص في جمع التاريخ الشفوي لهؤلاء العظماء، وصولاً الى تأسيس بنك معلومات قائم على أحدث تقنيات المعلومات المتوفرة.
إنّ ما يجمعه المركز حالياً من روايات شفوية، وآثار مكتوبة، ومتحفية، وسمعية – بصرية هدفه حفظ هذا التراث الكبير، وهو بذلك يتكامل مع الجهود الأخرى التي تجري حالياً لجمع بقية أجزاء ذاكرة المقاومة والجهاد.
ومن هنا، جاء تأسيس جمعية إحياء التراث المقاوم التي تحتضن عمل المركز، والانتقال إلى مكان جديد يتصف ببيئة مساعدة لإنجاز المطلوب، ليشكّل خطوات على طريق توفير كل ما يلزم للقيام بالعمل المنشود.
وظائف المركز
تتلخص وظائف المركز بأربعة:
الأولى: تأريخية، تقوم على إحصاء وجمع كل ما له صلة بالشهداء، ثم توثيقه وحفظه.
الثانية: إعلامية، تعمل على إبراز هذه الآثار بصور علمية وفنية متنوعة، منها الوثيقة، والكتاب، والقصة، والفيلم وغير ذلك.
الثالثة: تعبوية، تهدف إلى استنهاض المجتمعات والإنسان، لاسيما مجتمع المقاومة.
الرابعة: ثقافية، تساهم في نقل فكر الشهادة والشهداء إلى كل من سار في طريقهم.
الإنجازات
من الإنجازات التي حققها المركز حتى اليوم:
1. جمع ما يزيد على 8,000 أثراً عينياً.
2. جمع ما يزيد على 9,000 رواية شفوية.
3. جمع حوالي 4,000 ساعة صوتية.
4. جمع حوالي 800 ساعة مرئية.
8. جمع ما يزيد على 10,000 أثرٍ مكتوب.
6. جمع ما يزيد على 7,000 صورة ورقية ورقمية.
7. تدوين الموسوعة المنقحة لخطابات السيد عباس الموسوي .
8. تدوين الموسوعة المنقحة لخطابات الشيخ راغب حرب .
9. إصدار كتابي الكلمات القصار للسيد عباس الموسوي والشيخ راغب حرب .
الأهداف
إنّ أهم ما تعمل عليه الجمعية في هذه المرحلة هو:
1. تأسيسُ بنك معلومات متكامل، بمعايير عالمية في الحفظ والاسترجاع.
2. جمع أكبر عدد ممكن من الآثار العينية (ألبسة، عتاد...) والمكتوبة (وصايا، خواطر...) والفنية (أشغال يدوية، رسومات...)، والسمعية – البصرية (تسجيلات، وثائقيات ...).
3. جمع أكبر عدد من الروايات الشفوية حول سير الشهداء.
4. إصدار العديد من الموسوعات والمؤلفات والوثائق، الورقية والممكننة.
8. تأسيس معرض لعرض الآثار.
6. إنتاج أعمال فكرية وأدبية وفنية، منها الأفلام الدرامية- الوثائقية، والسينمائية.
7. إطلاق موقع تفاعلي على الشبكة العنكبوتية.
8. تأسيس مكتبة متخصصة بموضوعات الشهيد والشهادة.
9. إقامة الأنشطة الفنية (معارض، مسرحيات ...).
التطلعات
تمثل التطلعات أهدافاً إستراتيجية، بعضها قريب، والآخر منها يأتي في مرحلة نضج العمل وتكامله. ومما يتطلّع إليه المركز في الفترة القادمة التالي:
أولاً، أن يقوم بالمسؤولية التي تمنحه صفة المرجعية الشاملة فيما يرتبط بموضوع عمله.
ثانياً، إصدار الوثيقة الرسمية ذات الصلة بشهداء المقاومة الإسلامية.
ثالثاً، توفير البيئة والمعلومات للبدء بكتابة تاريخ شهداء هذه المقاومة الشريفة.
رابعاً، المساهمة في توفير ما يحتاجه متحف المقاومة والذي يعمل على وضع دراسات تأسيسه حالياً.
خامساً، بناء تجربة تمزج بين الأصول العلمية من جهة، وبين فرادة العمل الذي يتميّز به حزب الله، ووضعها في متناول المهتمين.
سادساً، ربط حاضر المقاومة بجذورها التاريخية، من خلال إصدار دراسات فكرية وموضوعية ترسّخ الشعور بالهوية الدينية والوطنية.
وسيعمل المركز لتحقيق هذه الأهداف تدريجياً، ووفق الإمكانات المتاحة، في ظل مجموعة من السياسات والضوابط التي يحتاجها مثل هذا المشروع.